لا تمر كل زيارة ملكية لإحدى البلدان الشقيقة، إلا وتعكس في طياتها ذلك التلاحم الذي يربط بين الملك وشعبه، من خلال تجدد اللقاء، العفوي والتلقائي البعيد عن البروتوكول.
ويبرز ذلك، من خلال الصور المنشورة قبل قليل في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يظهر أفراد من الجالية المغربية المقيمة في العاصمة السنغالية دكار، بجانب الملك محمد السادس، في أماكن متفرقة، وذلك على هامش الزيارة التي يقوم بها إلى هذا البلد.
هذه الصور لم تكن الأولى، إذ انتشرت صور كثيرة طيلة اليوم للملك رفقة من حظوا بشرف لقائه خلال مقامه في دكار، مؤكدين في تعليقاتهم المرفقة أن الملك يرحب بصدر رحب لطلبهم
Comments
Post a Comment